ما أشبه اليوم بالبارحة
بقدر حزننا ومعارضتنا لممارسات السيد حسين الخميني الذي يطالب الأجنبي الأمريكي بأن يحتل بلده بهدف تخليص شعبه من حكومته الإسلامية، وبقدر رفضنا لكل هذه الأنواع من الممارسات التي بكل تأكيد تعد أبغض صور التحالف مع العدو ضد الوطن أي إحدى صور الخيانة العظمى، إلا إننا نرى ضرورة مقارنة هذا الموقف …