العرب و«فرق تسد» في ذاكرة التاريخ
في قراءة التاريخ، بمختلف أبعاده وشؤونه الإنسانية، معرفة إستراتيجية ملهمة ومهمة لاستشراف المستقبل، حيث لا ينفصل واقع الأمم الحالي عن تاريخهم، وإنما هو، في الغالب والأعم، تكرار له على أنماط مختلفة تتطور بتطور البشرية… وأحيانا يكون ذلك التاريخ مطابقا لحاضر الأمم المتخلفة عن مواكبة التطور البشري والحضاري الذي لا يتوقف …