شتان ما بين ضوابط العمالة الأجنبية والإتجار بالبشر..

عشنا فترة السبعينيات حينما تم فتح كل الأبواب وتسهيل كل الإجراءات والقوانين، على مستوى خليجنا العربي، لاستقدام العمالة الأجنبية الرخيصة، وخصوصاً الآسيوية، لتحل مكان العمالة الوطنية في جميع مجالات العمل، دون استثناء، ضمن سلسلة من الخطط التي عملت على تغيير ثقافة المجتمع الخليجي في كل مناحي الحياة، وأهمها التعليم والعمل.. …